سمعت صدى لم ألتفت لأن الصوت له مدى
صوت دفين مرتمي في أحضان أم الحياة محتوي
يعلو شيئا فشيئا , ببطء و تروي
يصل حلقة فارغة يدغدغها , ما يلبث أن يساكنها
يتنشق الواقع من منارات الإحساس الموجودة هنا
ينتفض بصرخة عالية,
تجمع الداخل والخارج بلحظة رنانة صاخبة
فيتحول صدى في أجواء الحياة الكاملة من دون مدى
No comments:
Post a Comment