عيون تغمض جفونها لتستريح، فتهداء ساحة المسرح و ينطفىء الضوء المشع و تذهب الأجساد المتعبة و الأفكار المشوشة و يسدل الستار على تمثيلية مصطنعة من عقول مجردة من الإحساس و الإنصهار
اما عيون الحقيقة فتفيق بؤبؤتها بانسجام مع قلبها المشع لتنير، فتفتح خزنة الباطن المخفي و تستكشف جواهر الحكمة المكتوبة، و تلبس مزيج الألوان المتحركة ، و تنشر المعرفة على أمواج دقات أذنها الموسيقية ، و تربط أصلها مع إختبار الواقع القريب
فيجتمع ، جفن و بؤبؤة ، في اتحاد الأزواج الأبدي
وترقص العيون رقصة انفتاح السلام التوحيدي
اما عيون الحقيقة فتفيق بؤبؤتها بانسجام مع قلبها المشع لتنير، فتفتح خزنة الباطن المخفي و تستكشف جواهر الحكمة المكتوبة، و تلبس مزيج الألوان المتحركة ، و تنشر المعرفة على أمواج دقات أذنها الموسيقية ، و تربط أصلها مع إختبار الواقع القريب
فيجتمع ، جفن و بؤبؤة ، في اتحاد الأزواج الأبدي
وترقص العيون رقصة انفتاح السلام التوحيدي
No comments:
Post a Comment